لغة خالدة / الصحفي التراد محمدلي

 كم هو جميل عندما يعزف قلمك كلمات تطرب من يقرأها وتسكن روح من يفهمها .وتغازل مشاعر من يقدر الكلمه ويعشق العبارة

إن ابجديتنا مليئة بمختلف المفردات اللغوية التي تنزل تحت مستوى كل قارئ ومتعلم .

لقد بهرت لغتى العربية شعوبا كثيرة وتعلمها كثيرون أنها لغة الضاد الذي أنزل بها القرإن بلسان عربي مبين فسار على نهجها كل عربي وتغنى بعا الشعراء وعبر بها الكتاب وتسابق لأجلها المبدعون.

ما أسعدني حينما ارسم بلغتي كلمات يراها الجميع بأنها كنز جميل ونادر يسكن في الإحساس والمشاعر يرقص على النقطة المبدعون ويمس بالشدة والسكون العاشقون .

ويتبارى بنقطها ونطقها المتبارزون .

فتحت على لغتى دول وأهتز على وقعها تاريخ ودويلات وهاهي اليوم مازالت خالدة مسطرة في ذهن كل من يعشق حروف اللغة وجمال الأبجديات أنها العربية لغتي الخالدة

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى